استخدم حساب جوجل الخاص بك للوصول الفوري إلى سجل المشاهدة والمفضلة على جميع أجهزتك.
يروي فيلم "أوزوالدو" مغامرات بطريق في سن المدرسة، تبناه وربّاه والدان بشريان، وعليه الآن أن يواجه أكبر تحدياته - البقاء في المدرسة... وهو أصعب بكثير مما يبدو، خاصةً عندما تكون فتىً صغيرًا متحمسًا وغريب الأطوار، مفعمًا بثقافة البوب عديمة الفائدة. لحسن الحظ، يستطيع هذا البطريق الغريب الاعتماد على توبياس وليا، الصديقين اللذين يساندانه مهما كانت مصاعب الحياة - معلمي فنون صارمين، وقطيع من الأطفال المسعورين، وألعاب تقمص أدوار فاشلة، وحتى مشاريع علمية فوضوية أحيانًا. وهذا ما يُطلق عليه "أوزوالدو" يومًا عاديًا.